أَنْـــــــــــــتَظِرْ رَحْــــــــــــــمــــــةْ رَبـِّـــــــــــــي
لأن الله ربي...
سأبحر في أمنياتي..
سأطمع أكثر في دعائي..
لأن الله ربي...
...سأطرق الباب و لن أملّ..
سأنطرح على الأعتاب ولو طال الزمان..
فحتماً و لابد...سأبكي فرحاً يوماً ما..
من دهشتي بكرم وعطاء ربي..
والحمد لله..الحمد لله..الحمد لله
الحمد لله..
أن وهبني وأحبتي،فرحة،،
أنستنا مامضى من أحزان
سبحانك اللهم،،،وبحمدك،،،
سنة وأكثر،،،
مرت ،،،والقلب في هم على هم
والعين بين دمع ودمع،،،
ضاقت بنا الدنيا،،،
وكاد اليأس أن يقيم ببعضنا،،،
لولا أن لطف الله وجعل بأفئدتنا أملا به لا يزول
وكلما رأينا نافذة تفتحت،،،
فرحت أعيننا،،!!
ترجو نورا يشع منها،،،إذا بها تغلق
وإذا أغلقت،،أغلقت بشدة،،
وبصوت مؤلم لقلوبنا
كثر من ظننا بهم خيرا فإذا بهم يخذلوننا،،
لكن الحمد لله،،،
الذي مااخيبنا إذ علقنا به رجاءًنا
وكثرر،،من حاولوا،،تحطيمنا،،،
كلما سعينا لنوور،،إذا هم يطفئونه،،،
ويفعلون مابوسعهم يلفون عليه دخانا كاذبا،،
ويوهمون من حولنا أنه ماخرج إلا منا فابتعدوا،،،
فإذا بتلك الأنوار تغيب،،،،
وكأنها لم تكن،،،
صدقوهم،،،
وما علموا كلهم
أن الله مدبر أمرنا،،،
صرفهم عنا وصرفنا عنهم بحكمته!
ليبتلينا ويبتليهم،،،
وليرينا الله اليوم
أعظم منهم نورا،،
وألمع منهم ضياء
فيااااااربي لك الحمد
كم من ضيقة ضااااقت بها صدورنا،،،
حتى تفجررت بأعيننا العيون،،
ولكن اليوم أقول،،:
الحمد لله،،الذي أجراها والألسنة تجري قائلة:
لابأس سيخلفنا الله خيرا مما فاتنا
رائع هو الشعووور،،
حينما تمر بضاااائقة،،،
وتضيق،،،،وتضيق،،،،
ويطول ضيقها
فإذا بلحظة،!!!
فرجت
والأعين فرحت
والقلوب لربها حمدت
ذلك الفرج،،إذا جاء،،،
وفعلا الله إذا أعطى،،أدهش،،!
جاء الفرج،،بنور ماظنناه،،،
لنوقن من بعده
(فإن مع العسر يسرا)
لنوقن أن كل ما أصابنا،،،
كان نعمة،،،
نعم نعمة،،،،
ونحن لا ندري،،!!
وكفانا بنعمة رحمة الله بعد الضيق نعمة
كفانا بفرح فرج ربنا نعمة،،!
يقول الشيخ صالح المغامسي نفع الله بعلمه:
لو لم يكن فى الإبتلاء عظيم عطية إلا شعور المبتلى
بأنه قريب من الله لكفى بذلك هبة من الله له.
والحمد لله،،
حينما تتعاظم المصيبة،،فيعقبها عظيم فررح برحمته
ربــــــــــــــــاه
سبحانك
ولك الحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــد
ولك
الشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــكر
ولك
المنـَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــة
لا إله إلا أنت
نبوء لك بنعمتك علينا،فما منا من نعمة
فمنك وحدك لا شريك لك،،!
بالأمس،،بالأمس،،،،،،
أبدلنا الله بدل تلك النوافذ التي أغلقت
بابا واسعا
من فضله وبكرمه ورحمته سبحانه
فعلا إن رحمة ربي وسعت كل شيئ
لكل من يمر بضيق،،،،!!
افرح
فرحمة ربي واسعة،،،،،،،
افرح
إن كنت به واثقا وعليه
معتمدا ومتوكلا،،!
فوالله
والله
والله
لـــــــــــــــ يخيبك ـــــــــــــــــــــــن
رباه لك الحمد في الأولى والآخرة
سبحانك
{رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي
بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}
ختاما
تفآئلوا وبربكم في ظنكم أحسنوا
وانتظروا بفرح رحمة ربكم الواسعة
سأبحر في أمنياتي..
سأطمع أكثر في دعائي..
لأن الله ربي...
...سأطرق الباب و لن أملّ..
سأنطرح على الأعتاب ولو طال الزمان..
فحتماً و لابد...سأبكي فرحاً يوماً ما..
من دهشتي بكرم وعطاء ربي..
والحمد لله..الحمد لله..الحمد لله
الحمد لله..
أن وهبني وأحبتي،فرحة،،
أنستنا مامضى من أحزان
سبحانك اللهم،،،وبحمدك،،،
سنة وأكثر،،،
مرت ،،،والقلب في هم على هم
والعين بين دمع ودمع،،،
ضاقت بنا الدنيا،،،
وكاد اليأس أن يقيم ببعضنا،،،
لولا أن لطف الله وجعل بأفئدتنا أملا به لا يزول
وكلما رأينا نافذة تفتحت،،،
فرحت أعيننا،،!!
ترجو نورا يشع منها،،،إذا بها تغلق
وإذا أغلقت،،أغلقت بشدة،،
وبصوت مؤلم لقلوبنا
كثر من ظننا بهم خيرا فإذا بهم يخذلوننا،،
لكن الحمد لله،،،
الذي مااخيبنا إذ علقنا به رجاءًنا
وكثرر،،من حاولوا،،تحطيمنا،،،
كلما سعينا لنوور،،إذا هم يطفئونه،،،
ويفعلون مابوسعهم يلفون عليه دخانا كاذبا،،
ويوهمون من حولنا أنه ماخرج إلا منا فابتعدوا،،،
فإذا بتلك الأنوار تغيب،،،،
وكأنها لم تكن،،،
صدقوهم،،،
وما علموا كلهم
أن الله مدبر أمرنا،،،
صرفهم عنا وصرفنا عنهم بحكمته!
ليبتلينا ويبتليهم،،،
وليرينا الله اليوم
أعظم منهم نورا،،
وألمع منهم ضياء
فيااااااربي لك الحمد
كم من ضيقة ضااااقت بها صدورنا،،،
حتى تفجررت بأعيننا العيون،،
ولكن اليوم أقول،،:
الحمد لله،،الذي أجراها والألسنة تجري قائلة:
لابأس سيخلفنا الله خيرا مما فاتنا
رائع هو الشعووور،،
حينما تمر بضاااائقة،،،
وتضيق،،،،وتضيق،،،،
ويطول ضيقها
فإذا بلحظة،!!!
فرجت
والأعين فرحت
والقلوب لربها حمدت
ذلك الفرج،،إذا جاء،،،
وفعلا الله إذا أعطى،،أدهش،،!
جاء الفرج،،بنور ماظنناه،،،
لنوقن من بعده
(فإن مع العسر يسرا)
لنوقن أن كل ما أصابنا،،،
كان نعمة،،،
نعم نعمة،،،،
ونحن لا ندري،،!!
وكفانا بنعمة رحمة الله بعد الضيق نعمة
كفانا بفرح فرج ربنا نعمة،،!
يقول الشيخ صالح المغامسي نفع الله بعلمه:
لو لم يكن فى الإبتلاء عظيم عطية إلا شعور المبتلى
بأنه قريب من الله لكفى بذلك هبة من الله له.
والحمد لله،،
حينما تتعاظم المصيبة،،فيعقبها عظيم فررح برحمته
ربــــــــــــــــاه
سبحانك
ولك الحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــد
ولك
الشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــكر
ولك
المنـَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــة
لا إله إلا أنت
نبوء لك بنعمتك علينا،فما منا من نعمة
فمنك وحدك لا شريك لك،،!
بالأمس،،بالأمس،،،،،،
أبدلنا الله بدل تلك النوافذ التي أغلقت
بابا واسعا
من فضله وبكرمه ورحمته سبحانه
فعلا إن رحمة ربي وسعت كل شيئ
لكل من يمر بضيق،،،،!!
افرح
فرحمة ربي واسعة،،،،،،،
افرح
إن كنت به واثقا وعليه
معتمدا ومتوكلا،،!
فوالله
والله
والله
لـــــــــــــــ يخيبك ـــــــــــــــــــــــن
رباه لك الحمد في الأولى والآخرة
سبحانك
{رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي
بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ}
ختاما
تفآئلوا وبربكم في ظنكم أحسنوا
وانتظروا بفرح رحمة ربكم الواسعة
تــــــــعَلَّمْتُ مِــــــــــــنَ الِإنْـــــــــــــتِظَارْ
أَنّــــــــــــيِ لَآ أَنْـــــــــــــتَظِرْ
سِـــــــــــوَى
رَحْــــــــــــــمــــــةْ رَبـِّـــــــــــــي
أَنّــــــــــــيِ لَآ أَنْـــــــــــــتَظِرْ
سِـــــــــــوَى
رَحْــــــــــــــمــــــةْ رَبـِّـــــــــــــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق